منتديات لارسا البطحاء
اهلا بزائرنا الكريم في منتديات لارساا --يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانته رب المنزل
منتديات لارسا البطحاء
اهلا بزائرنا الكريم في منتديات لارساا --يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانته رب المنزل
منتديات لارسا البطحاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات لارسا البطحاء

http://www.jam3hchat.com/x7chat2_0_5_1.zip
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولدردشة لارسا البطحاء مركز لارسا البطحاء  رفع الصور والملفات
اهلا بكم في منتديات لارساا غايتنا اسعادكم
سيتم غدا 20 -7 اعلان نتائج الامتحانات الوزارية للصف السادس اعدادي لمحافظة ذي قار على موقعنا
تم انشاء منتديات الحو http://alhoor.ba7r.org/login?username=Adminر
تم وبعون الله افتتاح دردشة لارساا الجديده نهيب باعضاء المنتدئ الدخول اليها ونرجو ان تروق لكم تقبلو خالص تحياتي علما بان الدردشه فيها احدث الاغاني لراديو روتانا ------------ادخل دردشة لارساا علئ الرابط التالي تمنياتي لكم http://xat.com/GroupArsaa
سيتم شرح دروس كتاب الصف السادس الابتدائي اللغة الانكليزية في منتدى فرص العراق في هذا الموقع بادارة المعلم حسن البدر

 

 لارسا في التاريخ (لارسا المدينه والدوله )

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 168
تاريخ التسجيل : 28/11/2010
العمر : 56
الموقع : موقع منتديات لارسا

لارسا في التاريخ (لارسا المدينه والدوله ) Empty
مُساهمةموضوع: لارسا في التاريخ (لارسا المدينه والدوله )   لارسا في التاريخ (لارسا المدينه والدوله ) Icon_minitimeالخميس مارس 03, 2011 11:39 am

تشكل لارسا (LA-AR-SA) المدينة والدولة ، جزءاً حيوياً متكاملاً من التاريخ السومري ومحركاً للأحداث السياسية المهمة في النصف الأول من العصر البابلي القـديم ( 2004-1594ق.م) ، فكانت تابعة إلى الدولة الاكديــة (نحو2340-2198ق.م) ثم أصبحت تحت سيطرة دولة أور الثالثة ( 2113ـ2004 ) ، لكن الحال تغير بعد سيطرة (نابلانوم) احد الشيوخ الاموريين على حكم لارسا مستغلاً الأوضاع السيئة في دولة أور الثالثة ، وتزايد هجرة الاموريين إلى بلاد وادي الرافدين ، فاستقل في حكم لارسا .
ويعتقد بعض الباحثين أن اسم (لارسا) من الألفاظ القديمة أوجدها الفراتيون الأوائل (Proto- Euphrateans) وجاء ذكره في عصر جمدة نصر (3000ـ2900 ق.م) ، وفي العصر الاكدي ، وفـــي عهد ملك أور الثالثة أورنمو ( 2113 ـ2096ق.م) .
تعرف خرائب لارسا في الوقت الحاضر باسم تلول ( سنكرة ) المسجلة بدائرة الآثار تحت رقم (3) وهي تبعد مسافة (70) كم إلى الشمال الغربي من مدينة الناصرية في ناحية البطحاء ، في الشمال الشرقي من هور ابو غزيلات جنوب ناحية النصر (قضاء الرفاعي) ، يبلغ محيط دائرتها الآثارية نحو (5)كم ، بكل تأكيد ظهرت في ارض تكثر فيها المياه فهي قريبة من نهر الفرات واهوار سومر ، كما جاء ذكر أسماء انهر أخرى منها :
1ـ كا ـ سنحار ـ را .
2ـ إد ـ نانا ـ شيتا .
اهتمت بعثات التنقيب في موقع تلول سنكرة (Senkera) كثيراً، منذ وقت مبكر، فأول من نقب فيها هو الفرنسي ( دبليو. كي . لوفتس ) في سنة 1854م وقد كشف عن مجموعة من الرقم الطينية الحسابية المهمة ، وزقورة معبد الإله ( شمش ) وبقايا المقبرة البابلية القديمة ، وفي سنة ( 1903م) ، قام ( فالتراندرية) بالتنقيب فيها ، ثم البعثة الأمريكية سنة ( 1925م) ،ثم( اندرية باور) سنة( 1933م) .
واستمرت البعثة الفرنسية في أكثر من موسم ( 1966م ، 1967م، 1969م،1970م، 1974م،1976م، 1978م) وكان آخر موسمها العاشر سنة(1983م) الذي عثر فيه على مجموعة من اللقى الأثرية المتنوعة نصوص كتابية وصيغ تاريخية لملوك لارسا .
حكم لارسا مجموعة من الحكام يحمل لقب ( شيخ الاموريون) وكان عددهم خمس حكام أولهم نابلانوم ( 2025ـ2005 ق.م) مؤسس هذه السلالة ، الذي كان معاصراً إلى ملك ايسن أشبي ـ آيرا ( 2017ـ1985ق.م) ، وقد جاء ذكره في الكتابات التي ترجع إلى أور الثالثة ، وأطلق عليه انه من ( المارتو ) أي ( الاموريون ) .
جاء بعده أمنصوم ( 2005ـ1977ق.م)الذي حاول ان يثبت أركان السلالة والمحافظة على استقلاليتها ، ولاسيما انه كان معاصراً لثلاثة ملوك من سلالة أشنونا وهم : نور ـ اخوم وكيري ـ كيري وبيلا ـ لاما .
خلفه ساميوم ( 1977ـ 1942 ق.م) اي ( السميع ) وذكر في رقيم من مدينة ( جرسو ) ، ثم جاء بعده زايانيا ( 1942ـ1932 ق.م) والمشهور عنه انه قام بترميم أسوار معبد( أي ـ ببار ) وعمارته ، وكان آخر حاكم يحمل لقب ( شيخ الاموريون ) لتبدأ حقبة جديدة من الحكام يلقبون بلقب ( ملك ) ، وأولهم كَونكَونوم ( 1932ـ 1906ق.م) الذي قام بحملات عسكرية على مدن بلاد عيلام ( بأشمي ، انشان ،سوسة ) كما سيطر على مدينتي ( أورولكش ) وهاجم (أيسن) في عهد ملكها لبت عشتار (1934-1924ق.م) ، ومن أعماله المهمة بناء سور كبير حول مدينة ( لارسا) وأطلق عليه اسم ( أوتو) .
وبعد اتساع سلطة مدينة (لارسا ) قرر( كونكونوم) أن يتلقب بألقاب جديدة موازية للدول الكبيرة المعاصرة له حتى يمكنه من التعامل مع هذه الدول بصفته مكافأ لهم ، لذلك هو أول من تلقب بلقب ( ملك) ، و لقب بـ ( الكاهن الكبير ) و( ملك سومر وأكد) ، وكل هذه الألقاب تنم عن أن هذا الملك كان يسيطر على مناطق واسعة من بلاد سومر وعيلام وأكد ، ووصل إلى رأس الخليج العربي ، ولاسيما انه عقد حلفاً مع ملك أشنونا القوي آزوزوم ( 1926-1925 ق.م) ، استمر كَونكَونوم بصفته مقاتلاً ورجل حرب حتى قتل في معركة بالقرب من مدينة ( أور ) على يد الملك ( أور- ننورتا) ملك ( ايسن) .
جاء بعده الملك أبي _ سارة ( 1906ـ 1895ق.م) الذي في عهده تعرضت بلاد سومر إلى هجوم آشوري واسع، إلا أنه كان محاولة فاشلة ، وفي عهد هذا الملك استمرت المصادمات مع دولة أيسن ، ومن إنجازات هذا الملك تزيين معابد الآلهة ، وشق القنوات المائية وربما كري القديم منها لغرض تنشيط الحياة الزراعية في محاولة لغرض خلق اقتصاد دولة قوي ، يستطيع تمويل الحروب التي تقوم بها ( لارسا) ويساعدها على صد هجمات الأعداء عليها .
وفي نحو سنة( 1895ق.م) تولى المملكة ( سوموـايلو ) أي ( سمو الإله) الذي استمر حكمه إلى سنة ( 1866ق.م) وقد عاصر البدايات الأولى لقيام سلالة بابل الأولى في عهد ملكها سومو ـ آبوم ( 1894 ـ 1866 ق.م) ، وتشبّه هذا الملك بجده ( كَونكَونوم ) فكان مقاتلاً ورجل حرب ، فقد هاجم مدينة ( كازالو ) أكثر من مرة وكيش ونفر .
اهتم سوموـايلو بالزراعة وقنوات المياه فقد انشأ قناة لتحويل المياه عن مملكة ( ايسن ) ويدخل ذلك في استغلال كل الوسائل لغرض القضاء على دولة ( ايسن ) ومنافستها لدولة ( لارسا) ، لكن أهم ما قام به هذا الملك ، على رأي اوتو ادزار (Dietz Otto Edzard) انه أول ملك من ملوك ( لارسا ) يؤله نفسه وهو الوحيد المؤله حتى عهد الملك ريم - سين ، لكن ذلك لم يرفع من مكانته بين شعبه ، فتجاسر ( نور ـ اداد ) فانقلب على الملك الشرعي ، وتولى الحكم ( 1865ـ1850ق.م) ، واسم هذا الملك يعني ( ضوء الإله أدد) و (ادد) من الآلهة الجزرية ، اهتم هذا الملك بمعابد ( أريدو ) ومنها معبد الإله ( أيا) ، ومعبد الإله ( سين ) في أور ، ويشير( الأستاذ الدكتور سامي سعيد الأحمد ) الى إن هذا الملك أرسى دعائم العدالة في البلاد ، هذا يعني انه أهتم بالقضاء والقوانين ، وربما أصدر قوانين جديدة لم تصل إلينا ، لكن أهم إنجاز قام به هو استمراره في ترميم وتعمير مدينة ( لارسا) بعد تعرضها إلى فيضان هائل أضر بالبنى الأساسية للمدينة ، واستمر على هذا المنوال حتى موته وتولى ابنه الحكم سين ـ أيدينام ( 1849ـ 1843 ق.م) الذي استمر على ما قام به أبوه من أعمال عمارية وأكمل ما لم يكتمل وأعار أهمية إلى المعابد وكري الأنهر والقنوات ، وكان له اهتمام خاصة بنهر دجلة ، وهذا واضح في احد النصوص :
لقد عهد لي
الإله ( أنو)
وكذلك ( انليل)
ان اكري
نهر دجلة
واعمره وأرممه
حاول هذا الملك أن يوسع من سلطانه فوصل إلى مدينة سبار ، ويبدو انه سيطر على مدينة (رابيقوم) ، واستمر بأعماله العسكرية حتى موته وتولى الحكم من بعده سن ايريبام (1843-1841ق.م) ثم أخوه سين ـ أيبيشام( 1840ـ 1836) الذي استمر بالنشاط العسكري ، ولاسيما تعرض (لارسا) في عهده إلى هجوم ملك بابل (سابيئم) ويبدو أن عم الملك تولى الحكم من بعده سنة واحدة وهو صلّي ـ اداد (1835ق.م) وفي عهده تعرضت (لارسا) إلى هجومات متفرقة ومن اكبر الدول آنذاك منها هجوم ملك سلالة بابل الأولى وعيلام وكازالو ، وفي عهده سقطت (لارسا) على يد العيلاميين وكذلك على يد جيوش مدينة كازالو .
وبعد ذلك يأتي للحكم كودور ـ مابوك حاكماً للارسا لمدة ستة اشهر ( 1835 ق.م) وليس لدينا معلومات كافية عن أصله، واختلفت الآراء عن اصله فمنهم من يعده عيلامياً وآخر يعده أمورياً ، المهم انه لقب بملك (لارسا وبلاد سومر وأكد) واستطاع أن يدمر مدينة (كازالو) انتقاما لما تعرضت له (لارسا) عندما هاجمتها جيوش (كازالو) سابقاً وكان ذلك بمساعدة ملك بابل (سابيئم) ،خلفه بالحكم ابنه (ورد – سين) (1835-1823ق.م) الذي عرف عنه قيامه بعدد من الأعمال العمرانية ، وسيطرته على مدينة (نفر) ، وأقام علاقة تجارية مع (دلمون) خلفـــــه بالحكم أخوه (ريم – سين) (1823-1763ق.م) وقد حكم أطول مدة خلال العصر البابلي القديم وفي عهده بلغت (لارسا) مكانة متميزة بين الدول آنذاك ، لذلك نجد أن هذا الملك قد لقب بألقاب عديدة تدل على سعة سلطانه وقوته بين الممالك القديمة ، وقام بأعمال عمرانية واقتصادية مهمة ، وأصبحت (لارسا) أقوى من أي وقت لكن ظهور الملك البابلي القوي حمورابي(1792-1750ق.م) وهجومه عليها بمساعدة (زمري – ليم) ملك ماري ، أدى إلى سقوطها وانضمامها الى السيطرة البابلية ، وكان ذلك سنة (1763ق.م).
ازدهرت التجارة في عصر سلالة لارسا، ولاسيما في الخليج العربي ووردتنا في رسائل هذا العصر اسماء لتجار مهمين ، ففي رسالة من شخص اسمه (ريم – سين ، انيليل – كور – كالاني مرسلة الى رئيسه، تتناول معلومات عن اوضاع التجارة ، وهناك وثيقة عن سفينة محملة ارسلت من قبل معبد ننكال في اور الى دلمون وظلت السفينة سنتين هناك، وعادت بعدها الى اور في السنة الثامنة من حكم سومو – ايلو ملك لارسا( أي في سنة 1886ق.م) ، وكانت حمولتها تحتوي على الذهب والنحاس والعاج والأخشاب الثمينة والصخور لعمل التماثيل والأصص ، وكانت تصنع من هذه المواد انواع الأدوات التي يعاد تصديرها .
وهناك مجموعة نصوص تعود الى حكم الملوك ابي – سارة وكونكونوم وسومو – ايلو تشير الى بضائع وصلت الى معبد ننكال بصفتها عشوراً من تجارة دلمون ورجوعها سالمة ، وهناك مجموعة نصوص تعود الى عصر الملك (ريم – سين) بعضها عبارة عن عقود واخرى نصوص ادارية واكثرها رسائل تتعلق بأستيراد النحاس من دلمون .
كما نعرف عن علاقات تجارية بين لارسا واسيا الصغرى حيث تشير الوثائق إلى ارسال بدلات جاهزة الى اشور في عصر سلالة لارسا ، تم تصديرها الى اسيا الصغرى ونستنتج عن وجود خط مواصلات يربط لارسا وآشور ماراً بمدن : بابل وسبار، وماكيسوم ، وخيثات . كذلك عن رواج تجارة العبيد ، واشتهر التاجر بالمونمنحي بشكل خاص بهذه التجارة ، وكذلك التاجر اوبار – شمش، وكانا يؤجران الأرقاء الى الصناع الذين كانوا يستخدمونهم بمثابة عمال عندهم . ونجد في العقود التي تعود الى ريم – سين وحمورابي في بابل، ان اسعار العبيد تتراوح مابين 10-20 شاقل، واحياناًَ اقل، كذلك عمل الارقاء في المقاطعات الزراعية ، ففي مقاطعة عشتار ايلي في لارسا هناك اربعة عشر عبداً وست جواري .
كانت (لارسا) المركز الرئيس لعبادة الأله (شمش) أله الحق والعدل وحاكم السماء والأرض وحامي الفقراء والقاضي بين أتباعه ، وتكاد تكون عبادة الأله (شمش) عامة عند العراقيين ، منذ عصر فجر السلالات ، وكان معبد (أي – بابار) وهو المركز الأول لعبادة هذا الأله في مدينة (لاسا) ، وقد اهتم شيوخ ملوك (لارسا) به ، وقام الملك البابلي (حمورابي) بتجديد بناء المعبد، ولاسيما اسم (لارسا) جاء في مقدمة قانون (حمورابي) الشهير .
كذلك عبادة آلهة أخرى ، لكن اقل مكانة من ألآله الرئيس (شمش) منها ألآلهة (أيا) الأله (أمورو) فضلاً عن الآلهة (نانا) والإله (نركال) والإله (سين) الذي كان له معبد خاص به ، شيده الملك (ريم – سين) .
وقد اهتم كل شيوخ وملوك (لارسا) ببناء المعابد ، وقد أعدت الباحثة سهاد حسن عبد الحسين ،ضمن رسالتها الموسومة بـ(المكانة السياسية لمدينة لارسا في الحضارة العـراقية القديمة) التي كان لنا شرف رئاسة لجنه مناقشتها التي جرت بـــتاريخ ( 9 / 1 / 2007) قائمة قيمة بأسماء المعابد في (لارسا) فضلاً عن ذلك فقد تناولت أكثر من دراسة أكاديمية تاريخ (لارسا) منها :
أطروحة الدكتوراه في قسم الآثار – كلية الآداب - جامعة بغداد ، أعدها عماد طارق العاني ، وهي بعنوان (المستجدات السكانية والسياسية والحضارية لعصر ما بعد أورالثالثة) سنة 1997م
لارسا في التاريخ (لارسا المدينه والدوله ) 12991913501
منقول من مجلة الاثار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://larsa.ahlamontada.com
الهمسة الدافئة

الهمسة الدافئة


عدد المساهمات : 52
تاريخ التسجيل : 10/02/2011
الموقع : وســــــــط القــــــلب

لارسا في التاريخ (لارسا المدينه والدوله ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: لارسا في التاريخ (لارسا المدينه والدوله )   لارسا في التاريخ (لارسا المدينه والدوله ) Icon_minitimeالأربعاء مارس 09, 2011 5:18 pm







يســلموووعلى طـرحك المفــيد والأكـثر من رائــع

لك مني أجمـــل تحــيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لارسا في التاريخ (لارسا المدينه والدوله )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات لارسا البطحاء :: المنتدئ العام-
انتقل الى: